عبد الرازق الشاعر
من يكتفي؟
د.منى النموري
إكتشافات السنين لأم أربعة وأربعين
أيمن أبو العز
تغريدات فلسفية (10)
د. مروه نعيم
أضغاث أحلام (5)
كريم علي
بين الشيطنة والملائكية
عبد العظيم درويش.
المعاشات.. «خط أخضر» دائماً!
أحمد الصاوى
عاشت حرية الرأى
حسام عبد العزيز
الحلول الغائبة !
هل تتوقع تراجع الأسعار في الأسواق مع توفير مستلزمات الانتاج؟
الأسعار لا تتراجع في مصر بعد زيادتها
نعم ستتراجع بسبب توفير مستلزمات الانتاج
غير مهتم
نتائج
أضف البريد الالكتروني :
المقالات
لن يجد الزاهد في هذه البلاد من يستحق عطيته، فكل الناس في بلادي لا يرون إلا العمارات الفارهة التي يمتلكها زيد، ولا يجيلون أبصارهم إلا في الأرض الفضاء التي استولى عليها عمرو. وقد أغشت الدنيا أبصارهم وبصائرهم.
كان بداخلها نداء عجيب لأن تعلق على صدرها يافطة بعمرها.."أبلغ أربعة وأربعين عاما" " انا أم أربعة وأربعين" ولو لم تكن تغطى شعرها لتباهت بشعرها الأبيض مع اليافطة
الخواجات بقوا بلطجية بشـعر أصـفر وبقوصة مالقوش النخوة في كل العرب قالوا دي فرصة فرضوا الاتاوات علينا وسابو لينا الهم والغصة الحديدة بقت نصـيبنا لا جـنيه ذهب ولا أونصة
و فى مرحلة متقدمة من المعاناة، يخف الألم تدريجياً حتى ينعدم - أو بالأحرى - يصبح مألوفاً، مستأنساً. يتعلق الأمر بروحك أنت و مدى بقائها على قيد الحياة. صدق المتنبى حين نظم: مَنْ يَهُنْ يَسْهُلِ الهَوَانُ عَلَيهِ ... ما لجُرْحٍ بمَيّتٍ إيلامُ
دروس لـ«شباب مصر الأشقاء»..!
بابتسامة بلاستيكية تنزلق من بين شفتيه اللتين تكشفان عن أسنان يختلط فيهما اللون الأصفر بالأسود نتيجة تراكم نيكوتين التدخين ينحنى أمامك ليسألك بنبرة صوت يحاول إكسابها نوعاً من البهجة
فخامة العاري (قصة قصيرة)
نهضت زوجته تلملم أشلاء قسوتها التي ذبحتها دموعه، انسحبت بهدوء نحو غرفتها تفض النزاع المشتعل بين الكبرياء والشفقة، وتركته يعزف عارياً حتى صباح يوم المؤتمر!
أخلاق مقاسات خاصة
نادراً ما تصادف إنساناً متزناً هذه الأيام. لذا فقد زاد النباح، والتراشق، والشجار، والصراخ. وأصاب الصمم الجميع جراء ذلك، فما عاد فيها مصغى ولا رشيد إلا مَن رَحِمَ ربى.
عماد الدين حسين
المحبطون من تعثر يناير
مرة أخرى طوال أيام ثورة يناير لم أجد من يعارضها إلا سائقى التاكسى الأبيض وبعض أصحاب محلات وسط البلد، بسبب المظاهرات والفوضى وإغلاق المدان أكثر من مرة. إضافة بالطبع إلى أنصار دولة حسنى مبارك الذين خسروا معظم نفوذهم.
إن في التاريخ لعبرة
شغلتنا أموالنا وأهلونا عن النظر إلى الخلف أو التطلع نحو أي مستقبل، فصرنا مجرد تروس في آلة جهنمية تقودنا جميعا نحو هلاك محتمل وشيك. وتبقى خلفية المشهد ترسم حلولا للمخلصين الباحثين عن الشعاع في النفق، لكن أين هم؟
سارّة (قصة قصيرة)
قررت اروح لطبيب نفسي بعد ما خسرت كل شئ واولهم صحتى وجالى السكر .. بقالى تلات شهور بس بروحله ولولا كده ماكنتش هقدر احكى حاجة خالص، وعلى فكرة هو الِّ شار عليا اكمل الماجستير كجزء من استرداد ثقتى فى نفسى .. بس دى الحكاية لحد ما شوفتك النهاردة ..
أضغاث أحلام (4)
من مظاهر نعم الله عليك، و من مظاهر حسن عبادتك على حد سواء أن ترضى بالمقسوم. لكن عليك أن تنتبه لذلك الفاصل الرفيع بين الرضا و التواكل. إن الرضا بالمقسوم ليس مرادفاً لليأس، و الخنوع، و الإهمال، و عدم بذل الجهد.
تغريدات فلسفية (9)
تغريدات فلسفية (9) لما حط رمز العدالة على عربيته وفايمها قلنا وماله يمكن الواد فرحان بالمركز والهيبة والحظ اللي اداله لكن يترقى ويرتشي والآخر يشنق نفسه ويعر عياله يا حلو .. بانت لبتك وعلى رأي الشيف حسن يا جمالو ***** أصحابي اللي بيصلوا في المسجد واللي بيتأملو في الدير المليانيين حب ولطف ومودة ومش ممكن أبداً يأذو الغير اللي ما يعرفـوش يمشـو غلط ولا عمرهم عكسـوا السير كل عام وانتم جميعا موفوري الصـحة والسـعادة والخير ***** بلطجي والإسم دولار ما بيجيش إلا على الغلابة وهي دي الأقدار ما لقاش حد يضربه إلا الجنيه، اللي حاول الإنتحار للأسف ده وضع طبيعي ومتوقع، لإنعدام الرؤية والأفكار ***** حالنا لا يخفى على انسان بلا منظار وسيظل الانحدار حتى ينهدم الجدار يكـمـن الحل في رؤية يعقبهـا أفكـار وبحـث وتخـطيط وعمل ليـل ونهـار ***** ينظر الإنسان منبهراً روعة السماء فكثيرالسحب تسـير الهوينا بلا عناء بينما الشمس تغـمر السماء بالضياء والقمر يشـارك بنوره على استحياء ***** يأبى الليل إلا رؤية عيوني في حضرته تسـتجيب منتظـرة، مـاذا يفعـل بأسـيرته فتـارة تذهـب إلى أحـلام مسـتقبل شـره وتارة أخرى إلى ذكريات الحب والوله
آفة تسرسبت بين ثنايا المجتمع ونشعت في الهواء حتى أصابت الكبير والصغير، خلعت عن الإنسان آدميته وقطعت نسبه بآدم، تكمن فى الحكم على الآخر من منظور الشيطنة والملائكية، ليكن شيطان أو ملاك، وليس آدمي يؤخذ منه ويُرد، ويحمل وجهي الحياة الخير والشر .. آفة بالغة النقص والسوء، نقص الوعي وسوء الظن. تنامت هذه الآفه مع الفضول السماعي للمجتمع لا المعرفي وإقرار الأحكام وفق السمع بأُذن الآخرين وسيطرة اللعينة (قالوا) على أغلب الموضوعات بدلاً من السماع بأذنك أنت والتدبر بعقلك أنت، فلربما يستخلص عقلك ما لم يستطع عقل الناقل إليك استخلاصه مما نقل .. الفضول المعرفى يقربك أكثر لمنابع الإعتدال ومن ثمَّ الإنصاف، حيث تتكشف لك حقيقة الإنسان كلما قرأت عن أحوال السابقين والحاضرين، تتبع مجريات الأحداث عبر الأزمنة وكيف أن حافلة الزمن استقلت الكثير من الشخصيات والأفعال الإيجابية والسلبية الصادرة كلها من نفوس حملت خاصتي التزكية والتدسية معاً، لم تنفرد إحداهما بنفس قط، قد يغلب إحداهما على سلوكها ولكن لا تنفرد به أو تتوحد فيه، فالتزكية التامة تعني الملائكية والتدسية التامة تعني الشيطنة ! بعدما استفحلت السوشيال ميديا علينا وداهمتنا جميعاً بلا استثناء صرنا كما قال أبو الفوارس شهاب الدين الشاعر المشهور (ما للناس فى حيص بيص) ـ أى فى شدة واختلاط واختلاف ـ زادت آفة الشيطنة والملائكية عبر ألسنة المرددين دون تريث وإعمال عقل فيما يقال أو يشاع خاصة بعد الثورات والفورات والهرج وأوقات (الزيطة) التي تعتمد على اللغط والحشد الإلكتروني والإندفاع .. لا أناشدك بألا تكره فلان او علان فالقلوب يقلبها الله، ولست بحالم لأتغافل عن عواطف القبول واللفظ، الحب والكره، ولكن أريد إدراك العواطف والأحكام تحت طائلة البشرية، وأحرضك على النهل من جميع مناهل الفكر والإنسانية، وارد وبديهي أن تختلف مع مثقف أو صاحب رأى فى مسألة ما، في الوقت نفسه يمكنك أخذ حكمة من ثقافته وخبرته فى الحياة تضيف لك وتستند إليها وقد تغير مجري حياتك، لذا أحثك على التحليل والتدبر لِما تسمع لتستند في كرهك وحبك على أسباب بُنيت تحت مظلة العقل لا الألسنة النقالة والأُذن المطيعة.. إذن ما الحل؟! .. الحل فى إرساء فضيلة الإنصاف، الإنصاف المتجلي فى الحديث الشريف (انصر أخاك ظالماً أو مظلوماً ) ظالماً أى تمنعه عن ظلم الناس وبالطبع المنع يأتى قبله الإعتراف بوقوع الظلم ومن ثمَّ إنصاف المظلوم ولو كان العدو .. الإنصاف يجعلك تقر بصحة ما يعرضه المخالف لك فى مذاهب الحياة الشتي (سياسياً وثقافياً ودينياً) إن قال حقاً، لا تكابر من أجل مخالفته فتسلك مسلك التكبر لتُرصع نفسك بنياشين الملائكية وترمى بمخالفك إلى هوة الشيطنة .. لا أنت بملاك ولا مخالفك بشيطان بل إنكما حبتان من حبات عِقد البشرية التي يؤخذ منها الخير ويرد إليها الشر ولا يفصل فى إختلافها إلا الله. ولنا لقاء مادام لرزق الكلمة بقاء ..
جوع كلبك حتى يأكل كعكك
كان الكلب وفيا بقدر عجزه، لكنك لم تلمح ذلك بين عينيه. ولم يمد قوائمه لينازعك طعاما تشتهيه، لأنه يعلم كما تعلم أنت عقوبة من يتجرأ عليك. ولم يقفز الكلب فوق مائدتك لأنه لا يستطيع الوصول إلى خزانتك العالية، ولأن جسده أثقل من أحلامه، ولأن عصاتك الغليظة أقرب إليه من حبل الوريد.
الخاسرون من إسكات إبراهيم عيسى
اليوم وبعد وقف برنامج «مع إبراهيم عيسى» على قناة القاهرة والناس مساء الأحد الماضى، فإن الخاسر الأكبر ليس إبراهيم عيسى أو القناة كما يظن كثيرون، بل أطراف كثيرة فى مقدمتها الحكومة وسمعة الإعلام ومناخ الحريات والأمل والثقة فى المستقبل.
1234»
من نحن - إتصل بنا - الإعلانات - خريطة الموقع - إدارة التحرير
البلد
بلاد برة
مال وأعمال
فنون وإبداع
حال الناس
ميديا ومنوعات
قضايا وملفات
علوم ومعرفة
سوق البلد
حديث الصور
عاجل
رئاسة وسياسة
محطة مصر
مطبخ سماح .. أفكار ووصفات شهية يوميا
أحزاب ونواب
برنامج كلام بالمصري مع محمد علي خير على الراديو 9090
تدوينات وكتابات
© Copyright 2012 Albalad Alyoum
Designed and Developed by SLSEG.Com , All Rights Reserved .